Pertanyaan: Assalamualaikum, maaf ini mau tanya kalau masalah pekerjaan itu sudah ada tulisannya/ takdirnya belum ya?
Jawaban:
Sudah ada, karena semua yang terjadi di dunia ini, baik yang sudah terjadi atau yang akan terjadi adalah ciptaan Allah Subhaanahu wa Ta’ala, sesuai dengan kehendak dan ketetapan Allah yang terdahulu.
Namun, meskipun demikian, kita tetap harus berusaha, tidak diam begitu saja, sebab bekerja dan mencari pekerjaan termasuk bagian dari amal ikhtiyariyah (amal yang bisa diusahakan/ dipilih), dimana takdir Allah bisanya sesuai sebab. Intinya, pekerjaan dan kerja adalah ketetapan Allah Subhaanahu wa Ta’ala dan mencari pekerjaan adalah langkah yang harus kita lakukan.
وهي صفة تؤثر في المكن لوجود أو العدم فتتعلق بالمعدوم فتوجده كتعلقها بك قبل وجودك وتتعلق بالموجود فتعدمه كتعلقها بالجسم الذي أراد الله إعدامه فيصير به معدوما أي: لا شيء.
وهذا التعلق تنجيزي بمعنى أنها تعلقت بالفعل والتعلق التنجيوي حادث ولها تعلق صلوحي قديم وهو صلاحيتها في الأزل للإيجاد فهي صالحة في الأزل لأن توجد زيدا طريلا أو قصيرا أو عريضا وصالحة لإعطائه العلم وتعلقها التنجيزي مختص بالحال الذي عليه زيد فلها تعلقان تعلق صلوحي قديم وهو ما مر وتعلق تنجيزي حادث وهو تعلقها بالمعدوم فتوجده وبالموجود فتعدمه وهذا أعني: تعلقها بالموجود وبالمعدوم تعلق حقيقي ولها تعلق مجازي هوه تعلقها بالموجود بعد وجوده وقبل عدمه كتعلقها بنا بعد وجودنا وقبل عدمنا ويسمى تعلق قبضة بمعنى أن الوجود في قبضة القرة إن شاء الله أبقاه على وجوده وإن شاء أعدمه بها وكتعقها بالمعدوم قبل أن يريد الله -تعالى- وجوده إن شاء الله أبقاه على عدمه إن ساء أخرجه من العدم إلى الوجود وكتعلقها بنا بعد موتنا وقبل البعث فيسمى تعلق قبضة أيضا بمعنى ما تقدم. تحقيق المقام على كفاية العوام فيما يجب عليهم من علم الكلام (ط العلمية) ص ٩٩
يعني أن الجائز في حقه تعالى هو كلّ شيء أمكن إيجاده وإعدامه، أي لم يلْزَم على إيجاده ولا إعدامه مُحالٌ، وذلك (كرَزقه) تعالى – بفتح الراء – (الغِنى) لمن أراد أن يكون غنيا، ورَزقه العلم لمن أراد أن يكون عالِما، والإيمان لمن أراد أن يكون مؤمنا، والتوفيق لمن أراد أن يكون موفَّقا، وأضداد ذلك وأشباه ذلك. تقريب البعيد إلى جوهر التوحيد ص ٦٨
٤٥- فَخَالِقٌ لِعَبْدِهِ وَمَا عَِملْ مُوَفِّقٌ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَصِلْ
٤٦- وَخَاذِلٌ لِمَنْ أَرَادَ بُعْدَهُ وُمُنْجِزٌ لِمَنْ أَرَادَ وَعْدَهُ
٤٧- فَوْزُ السَّعِيدِ عِنْدَهُ فِي الأَزَلِ كَذَا الشَّقِيُّ ثُمَّ لَمْ يَنْتَقِلِ
٤٨- وَعِنْدَنَا لِلْعَبْدِ كَسْبٌ كُلِّفَا وَلَمْ يَكُنْ مُؤَثِّرًا فَلْتَعْلَمَا
٤٩- فَلَيْسَ مَجْبُورًا وَلاَ اخْتِيَارًا وَلَيْسَ كُلاًّ يَفْعَلُ اخْتِيَارًا
ثم أشار الناظم إلى مسألة وقع فيها الخلاف بين أهل الحق وغيرهم، وهي مسألة خلق الأفعال الاختيارية، فمذهب أهل السنة رضي الله عنهم أن الخالق لها هو الله تعالى، لا أثر للقدرة الحادثة في اختراعها وإخراجها من العدم إلى الوجود البتّة ولا في غيرها؛ قال تعالى: { والله خلقكم وما تعملون } [الصافات: ٩٦] أي: وعملكم.
وذهبت المعتزلة إلى أنّ الأفعال الاختيارية للعبد أثرٌ للقدرة الحادثة، وهو باطل لوجوب انفراده تعالى بالخلق والتأثير. فقال: (فخالق) ، أي إذا عرفت أنّه منفرِد بالخلق والاختراع – لوجوب وحدانيته تعالى – وجب أن يكون هو الخالق (لعبده) ، ومراده بالعبد كلّ مخلوقٍ يقوم به الفعل، عاقلا كان كبني آدم والجن والملائكة، أو غير عاقل كالبهائم.
فقال: (فخالق) ، أي إذا عرفت أنّه منفرِد بالخلق والاختراع – لوجوب وحدانيته تعالى – وجب أن يكون هو الخالق (لعبده) ، ومراده بالعبد كلّ مخلوقٍ يقوم به الفعل، عاقلا كان كبني آدم والجن والملائكة، أو غير عاقل كالبهائم. (و) خالق لكلّ (ما عمل) ، أي وعمله من طاعة ومعصية. يعني أن العباد وأفعالهم الاختيارية كلّها مخلوقة لله تعالى؛ { الله خالق كلّ شيء } [الزمر: ٦٢] ، وأمّا الاضطرارية فمنفرد بإيجادها باتفاق أهل الحق وغيرهم . تقريب البعيد إلى جوهر التوحيد ص ٦٩
Oleh: Ustadz Zean Areev, staf pengajar Pondok Pesantren Riyadhul Jannah Surakarta
Ingin bertanya permasalahan Agama? Kirimkan pertanyaan Anda kepada Tim Asatidz Tafaqquh Nyantri Yuk, klik http://tanya.nyantriyuk.id